بعض الناس غير قادرين على الحكم السليم على مجريات الأحداث المؤثرة سواء كانت قريبة أو بعيدة
محلية أو عالمية ،
ولايدركون ما هو الأفضل لهم ولمن حولهم ،
يصفقون دون تمييز للشعارات السائدة والزائفة،
ولازالت تبهرهم الشخصيات العنيفة ،
ومظاهر القوة والتكنولوجيا المدمرة للبشرية،
وذلك عبر ماتبثه وسائط الإعلام المتسلطة والمتفردة لتسطيح عقول الشعوب ،
بشرط أن يتذوقوا طعم الإطراء ،
وينعموا بالمكاسب والثراء على حساب الآخرين ،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق