يحتاج البشر إلى التنوع وحرية الإختيار في تنظيم حياتهم الإجتماعية، وبدون ذلك يفقدون قيمة إنسانية رئيسية.
لأن تنوع الخيارات يعني تنوع آفاق الناس ،
وقبول طباعهم وثقافتهم ومعتقداتهم المتنوعة ولو كانت مغايرة،
كما تنوع الزهور والثمار والألوان،
وهذا يليق بالبشر ويخلق جاذبية لمعرفة الآخر،
وذلك بسوق الناس نحو مصير واحد وتطلعات غامضة،
تحت حجج ومفاهيم موروثة مشوشة عن الظلم والتهميش،
مما يؤدي لإنقسام المجتمع وشعور البعض بالتعرض للإضطهاد والإنتقام والإبعاد .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق