تابع إنشاء ورشة خياطة
ثالثا - اليد العاملة اللازمة ومؤهلاتها
ﻻتحتاج اليد العاملة في ورش الخياطة لمؤهﻻت وتحصيﻻت دراسية معينة بل تحتاج لمهارة يدوية في تشغيل ماكينات الخياطة بدقة وسرعة لتعطي إنتاجية جيدة، وبعض اﻷعمال واﻵﻻت تحتاج إلى خبرة وممارسة للمهنة لعدة سنوات.
1- عدد العاملين الﻻزمين للورشة يتوقف على عدد ماكينات الخياطة وعدد القطع المتوقع إنتاجها، فمثﻻ فإن 5 ماكينات خياطة تحتاج مبدئيا لعدد ﻻ يقل عن/ 10 / عمال منهم /5 /يعمل على الماكينات والباقين يتوزعون لﻷعمال المكملة والمتممة لﻹنتاج مثل تنظيف القطع من الخيوط العالقة ، وتشغيل جهاز البخار والمكاوي وحمل السﻻل المليئة باﻹنتاج لتحضيرها للكي وبعدها تبدأ عمليات اﻻمبﻻج المتنوعة التي تنتهي بجاهزية القطع المنتجة للتسليم للزبائن.
2- يتساوى عنصرا الرجال والنساء في العمل بورش الخياطة ولكن تبين بالتجربة أن المنتجات التي تعتمد على إحتساب اﻷجور بالقطعة وﻻتحتاج لعدة مراحل بل إلى خط إنتاج قصير وتكتفي بماكينة واحدة أو إثنتين (مثل الدرزة -أو تركيب أزرار) لﻹنتهاء من القطعة كالبنطلون أو القميص الرجالي ، أو الجاكيت والفيلد فإن الرجل فيها لديه قدرة إنتاجية عألية .
3- وفي حال إحتساب اﻷجور على أساس راتب يومي او إسبوعي أوشهري وأن القطعة الواحدة تحتاج للتنقل في عدة مراحل وماكينات (مثل قميص شيال أو نصف كم قطني وداخلي وتطريز بعضها ) فإن العنصر النسائي أقدر على اﻹنتاجية لما يتطلب ذلك العمل من رتابة ودقة وهدوء رغم اﻷجرة اﻷدنى التي تحصل عليها النساء.
4- يحتاج مشغل الخياطة إلى عنصرين أساسيين ﻻغنى عنهما ويمتلكان خبرة جيدة هما:
أوﻻ- المقصدار الذي يتولى القيام برسم أو وضع تصميم ومخطط الموديل على طاولة التفصيل ومن ثم قص القماش إما بمقص التفصيل اليدوي أو باﻵلي .ومن الجائز أن يقوم بهذه الوظيفة صاحب الورشة نفسه إن كان لديه الخبرة بذلك.
ثانيا - المشرف أو المشرفة على الورشة وصاحب هذه الوظيفة يجب أن يكون لديه خبرة واسعة في العمل على ماكينات الخياطة ﻷن عليه أن يبادر لتوجيه عمال الماكينات وتﻻفي العقبات التي تعترض اﻹنتاج سواء من قبل العاملين أو اﻵﻻت والقدرة على إصﻻح اﻷعطال البسيطة وبنفس الوقت ضبط دوام و سلوك العاملين في صالة اﻹنتاج .
تلك هي أهم اﻷمور التي يجب مراعاتهأ في موضوع اليد العاملة وبالحقيقة فإن له تشعبات عديدة من الجائز أنني لم أذكرها وأكون شاكرا لﻷخوة العاملين في هذا المجال من إبداء مﻻحظاتهم ﻹغناء الموضوع
1- عدد العاملين الﻻزمين للورشة يتوقف على عدد ماكينات الخياطة وعدد القطع المتوقع إنتاجها، فمثﻻ فإن 5 ماكينات خياطة تحتاج مبدئيا لعدد ﻻ يقل عن/ 10 / عمال منهم /5 /يعمل على الماكينات والباقين يتوزعون لﻷعمال المكملة والمتممة لﻹنتاج مثل تنظيف القطع من الخيوط العالقة ، وتشغيل جهاز البخار والمكاوي وحمل السﻻل المليئة باﻹنتاج لتحضيرها للكي وبعدها تبدأ عمليات اﻻمبﻻج المتنوعة التي تنتهي بجاهزية القطع المنتجة للتسليم للزبائن.
2- يتساوى عنصرا الرجال والنساء في العمل بورش الخياطة ولكن تبين بالتجربة أن المنتجات التي تعتمد على إحتساب اﻷجور بالقطعة وﻻتحتاج لعدة مراحل بل إلى خط إنتاج قصير وتكتفي بماكينة واحدة أو إثنتين (مثل الدرزة -أو تركيب أزرار) لﻹنتهاء من القطعة كالبنطلون أو القميص الرجالي ، أو الجاكيت والفيلد فإن الرجل فيها لديه قدرة إنتاجية عألية .
3- وفي حال إحتساب اﻷجور على أساس راتب يومي او إسبوعي أوشهري وأن القطعة الواحدة تحتاج للتنقل في عدة مراحل وماكينات (مثل قميص شيال أو نصف كم قطني وداخلي وتطريز بعضها ) فإن العنصر النسائي أقدر على اﻹنتاجية لما يتطلب ذلك العمل من رتابة ودقة وهدوء رغم اﻷجرة اﻷدنى التي تحصل عليها النساء.
4- يحتاج مشغل الخياطة إلى عنصرين أساسيين ﻻغنى عنهما ويمتلكان خبرة جيدة هما:
أوﻻ- المقصدار الذي يتولى القيام برسم أو وضع تصميم ومخطط الموديل على طاولة التفصيل ومن ثم قص القماش إما بمقص التفصيل اليدوي أو باﻵلي .ومن الجائز أن يقوم بهذه الوظيفة صاحب الورشة نفسه إن كان لديه الخبرة بذلك.
ثانيا - المشرف أو المشرفة على الورشة وصاحب هذه الوظيفة يجب أن يكون لديه خبرة واسعة في العمل على ماكينات الخياطة ﻷن عليه أن يبادر لتوجيه عمال الماكينات وتﻻفي العقبات التي تعترض اﻹنتاج سواء من قبل العاملين أو اﻵﻻت والقدرة على إصﻻح اﻷعطال البسيطة وبنفس الوقت ضبط دوام و سلوك العاملين في صالة اﻹنتاج .
تلك هي أهم اﻷمور التي يجب مراعاتهأ في موضوع اليد العاملة وبالحقيقة فإن له تشعبات عديدة من الجائز أنني لم أذكرها وأكون شاكرا لﻷخوة العاملين في هذا المجال من إبداء مﻻحظاتهم ﻹغناء الموضوع
